روايه احببتها ف اڼتقامي
المحتويات
ﺍﻩ ﻣﺎﻟﻪ ﺑﻘﻰ .
ﺍﺭﻭﺍ ﺑﺘﻮﺗﺮ ﺍﺹ .. ﻝ ﻳﻌﻨﻰ ﺍﻥ .. ﺍ ﻳﻌﻦ . ﻯ ﺛﻢ ﻗﺎﻟﺖ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻏﻠﻄﺖ ﻓﻴﻪ ﺟﺎﻣﺪ .
ﺗﻄﻠﻌﺖ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻳﺎﺭﺍ ﻏﻠﻄﺘﻰ ﻓﻴﻪ ﺍﺯﺍﻯ ﻳﻌﻨﻰ .
ﺍﺭﻭﺍ ﺑﺼﻰ ﻫﺤﻜﻴﻠﻚ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﻪ ﻣﻦ ﺍﻻﻭﻝ .
ﻳﺎﺭﺍ ﻭﻫﻰ ﺗﻌﻘﺪ ﺫﺭﺍﻋﻴﻬﺎ ﺍﻣﺎﻡ ﺻﺪﺭﻫﺎ ﻭﺗﻨﻈﺮ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻧﻈﺮﺍﺕ ﺛﺎﻗﺒﻪ ﺍﻩ ﺍﺗﻔﻀﻠﻰ ﻣﻦ ﺍﻻﻟﻒ ﻟﻠﻴﺎﺀ .
ﺣﻜﺖ ﺍﺭﻭﺍ ﻟﻴﺎﺭﺍ ﻋﻦ ﻛﻞ ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻒ ﺍﻟﻠﻰ ﻣﺮﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﻊ ﻳﻮﺳﻒ ﻭﺧﺼﻮﺻﺎ ﺍﺧﺮ ﻣﻮﻗﻒ ﻭﺿﺤﺘﻪ ﺑﺎﻟﺘﻔﺼﻴﻞ
ﺳﺎﻋﺪﻙ ﻭﺍﻧﺘﻰ ﺩﺧﻠﺘﻰ ﻓﻴﻪ ﺷﻤﺎﻝ ﺍﻧﺎ ﺷﺎﻳﻔﻪ ﺍﻧﻚ ﻻﺯﻡ ﺗﻌﺘﺬﺭﻯ
ﻣﻨﻪ ﺑﺲ ﻃﺒﻌﺎ ﺑﺤﺪﻭﺩ ﺭﺑﻨﺎ ﻓﺎﻫﻤﺎﻧﻰ ﺍﻛﻴﺪ . ﺛﻢ ﺻﻤﺘﺖ
ﻭﺷﺮﺩﺕ ﻗﻠﻴﻼ ﻧﻈﺮﺕ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﺍﺭﻭﺍ ﺭﻭﺣﺘﻰ ﻓﻴﻦ !!
ﻳﺎﺭﺍ ﺍﺻﻞ ﺍﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥ ﻏﻠﻄﺖ ﻓﻰ ﺍﺩﻡ ﺑﺲ ﺍﺳﻮﺀ ﻣﻨﻚ ﺑﻤﺮﺍﺣﻞ .
ﺍﺭﻭﺍ ﺍﺯﺍﻯ ﻳﻌﻨﻰ .
ﻳﺎﺭﺍ ﺑﺨﺠﻞ ﺿﺮﺑﺘﻪ ﺑﺎﻟﻘﻠﻢ .
ﺍﺭﻭﺍ ﺍﻳﻮﻩ ﺍﺯﺍﻯ ﻳﻌﻨﻰ ﻭﻟﻴﻪ ﻭﺍﻣﺘﻰ ﻭﻓﻴﻦ ﺍﺣﻜﻰ ﺑﺎﻟﺘﻔﺼﻴﻞ ﺍﻧﺠﺰﻯ .
ﺣﻜﺖ ﻳﺎﺭﺍ ﻻﺭﻭﺍ ﻋﻦ ﻣﺎ ﺣﺪﺙ
ﺍﺭﻭﺍ ﻳﺨﺮﺏ ﻋﻘﻠﻚ ﺍﻧﺘﻰ ﺍﺯﺍﻯ ﻓﻜﺮﺗﻰ ﻛﺪﻩ ﻳﻌﻨﻰ ﻫﻮ ﻏﻠﻄﺎﻥ ﺍﻧﻪ ﺳﺎﻋﺪﻙ ﻭﺿﺮﺑﺘﻴﻪ ﻭﻓﻰ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﻻ ﻭﺯﻋﻘﺘﻰ ﻓﻴﻪ ﻭﻣﺸﻴﺘﻰ
ﻭﺳﺒﺘﻴﻪ ﺍﻧﺘﻰ ﺍﺗﺠﻨﻨﺘﻰ .
ﻳﺎﺭﺍ ﻳﻌﻨﻰ ﺍﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥ ﻻﺯﻡ ﺍﻋﺘﺬﺭ ﺻﺢ !!!! ﺍﺭﻭﺍ ﻃﺒﻌﺎ ﻣﻌﺘﻘﺪﺵ ﺍﻥ ﺍﻟﺒﺸﻤﻨﻬﺪﺱ ﺍﺩﻡ ﻳﻔﻜﺮ ﻛﺪﻩ ﺛﻢ ﺿﺤﻜﺖ ﻗﺎﺋﻠﻪ ﻭﺍﻟﻠﻪ
ﺻﺎﺣﺖ ﺑﻬﻢ ﺳﻤﻴﻪ ﻳﺎﻻ ﻳﺎﺑﺖ ﺍﻧﺘﻰ ﻭﻫﻰ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺗﻔﻄﺮﻭﺍ ﻭﺗﺠﻬﺰﻭﺍ ﻛﺪﻩ .
ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺍﻧﺘﻬﻴﺎ ﻓﻄﺎﺭﻫﻢ ﻭﺩﻟﻔﺖ ﻳﺎﺭﺍ ﺍﻟﻲ ﺣﻤﺎﻣﻬﺎ ﻭﺍﺧﺬﺕ ﺣﻤﺎﻣﺎ ﻃﻮﻳﻼ ﺗﻬﺘﻢ ﺑﻨﻔﺴﻬﺎ ﻭﺑﺸﺮﺗﻬﺎ ﻓﺎﻟﻴﻮﻡ ﻳﻮﻡ ﺧﻄﻮﺑﺘﻬﺎ ﻣﻊ
ﻓﺎﺭﺳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺠﻨﻮﻥ . ﻭﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﺍﻧﺘﻬﺖ ﺧﺮﺟﺖ ﻭﻗﺎﻣﺖ ﺑﻮﺿﻊ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﻜﺎﺕ ﻋﻠﻲ ﺑﺸﺮﺗﻬﺎ ﻭﻓﻌﻠﺖ ﺍﺭﻭﺍ ﺍﻟﻤﺜﻞ ﺛﻢ ﺟﻠﺴﻮﺍ
ﺍﺭﻭﺍ .
ﺗﻄﻠﻊ ﻳﻮﺳﻒ ﺑﺎﺭﻭﺍ ﻭﻭﺟﺪﻫﺎ ﻛﻔﺮﺍﺷﻪ ﺟﻤﻴﻠﻪ ﻛﺎﻧﺖ ﺟﻤﻴﻠﻪ ﺟﺪﺍ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﻪ ﻟﻪ ﻭﻟﻜﻦ ﺗﺬﻛﺮ ﻛﻼﻣﻬﺎ ﻓﺎﺩﺍﺭ ﺭﺍﺳﻪ ﻭﻟﻢ ﻳﺘﻄﻠﻊ ﺍﻟﻴﻬﺎ
ﻣﺠﺪﺩﺍ ﺍﻣﺎ ﻫﻰ ﻓﻜﺎﻧﺖ ﻣﺸﻐﻮﻟﻪ ﻣﻊ ﻳﺎﺭﺍ ﻭﺍﺣﺴﺖ ﺑﻌﻴﻮﻧﻪ ﺗﺮﺍﻗﺒﻬﺎ ﻓﺎﻟﺘﻔﺖ ﻭﺟﺪﺗﻪ ﻳﻨﻈﺮﻟﻬﺎ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﺍﺷﺎﺡ ﺭﺍﺳﻪ ﺑﻐﻀﺐ ﻋﻨﻬﺎ
ﻓﻌﻠﻤﺖ ﺍﻧﻪ ﻣﺎ ﺯﺍﻝ ﻏﺎﺿﺒﺎ ﺑﺴﺒﺒﻬﺎ ﻓﻘﺮﺭﺕ ﺍﻥ ﺗﻌﺘﺬﺭ ﻟﻪ ﺍﻟﻴﻮﻡ .
ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺤﻔﻠﻪ ﺻﻐﻴﺮﻩ ﻓﻘﻂ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺘﻴﻦ ﻳﺎﺭﺍ ﻭﻭﺍﻟﺪﻫﺎ ﻭﻭﺍﻟﺪﺗﻬﺎ ﻭﺍﺭﻭﺍ ﻭﻭﺍﻟﺪﻫﺎ ﻭﺍﺩﻡ ﻭﻭﺍﻟﺪﻩ ﻭﻳﻮﺳﻒ
ﻭﻗﺪ ﻛﺎﻥ ﻓﻘﺪ ﺭﻓﻀﺖ ﻳﺎﺭﺍ ﻭﺑﺸﺪﻩ ﺍﻥ ﻳﻠﺒﺴﻬﺎ ﺍﺩﻡ ﺍﻟﺸﺒﻜﻪ ﻻﻧﻪ ﻻ ﻳﺤﻞ ﻟﻪ ﻟﻤﺴﻬﺎ ﺗﻔﺠﺄ ﺍﺩﻡ ﺑﻬﺎ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻟﻢ ﻳﺴﺘﻄﻊ
ﺍﻻﻋﺘﺮﺍﺽ ﻓﻬﻰ ﻋﻠﻲ ﺣﻖ ﻓﻘﺎﻡ ﻭﺍﻟﺪﻫﺎ ﻭﺍﻟﺒﺴﻬﺎ ﻟﻬﺎ .
ﻛﺎﻥ ﺍﺩﻡ ﻳﺘﻄﻠﻊ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻓﻬﻰ ﺍﺳﺘﻄﺎﻋﺖ ﺑﺒﺴﺎﻃﺘﻬﺎ ﺟﺬﺏ ﺍﻧﺘﺒﺎﻫﻪ ﻭﻻﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﻳﺮﻯ ﺟﻤﺎﻝ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﺭﻏﻢ ﺳﻮﺍﺩﻫﺎ ﺍﻻ ﺍﻥ
ﺍﻣﺎ ﻳﻮﺳﻒ ﻓﻘﺪ ﻓﺘﻦ ﺏ ﺍﺭﻭﺍ ﻭﺟﻤﺎﻟﻬﺎ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻣﺎ ﺯﺍﻝ ﺣﺰﻳﻨﺎ ﻣﻤﺎ ﺣﺪﺙ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻮﻝ ﻭﻣﻦ ﻃﺮﻳﻘﻪ ﻛﻼﻣﻬﺎ .
ﺟﻠﺴﻮﺍ ﺳﻮﻳﺎ ﻳﺘﺠﺎﺫﺑﻮﺍ ﺍﻃﺮﺍﻑ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻓﻘﺎﻝ ﺭﺃﻓﺖ ﻣﺎ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻨﺘﻚ ﺯﻯ ﺍﻟﻘﻤﺮ ﻳﺎ ﺍﺣﻤﺪ ﻭﻻ ﺍﻳﻪ ﺭﺃﻳﻚ ﻳﺎ ﺍﺩﻡ .
ﺍﺩﻡ ﺑﺎﻧﺪﻓﺎﻉ ﻗﻤﺮ .
ﺛﻢ ﺃﻧﺐ ﻧﻔﺴﻪ ﻋﻠﻲ ﺍﻧﺠﺮﺍﻑ ﻣﺸﺎﻋﺮﻩ ﻧﺤﻮﻫﺎ ﻭﺣﺪﺙ ﻧﻔﺴﻪ ﻣﺶ ﺣﻠﻮﻩ ﺍﻭﻯ ﻳﻌﻨﻲ ﻓﻲ ﺑﻨﺎﺕ ﻛﺘﻴﺮ ﺍﺣﻠﻲ ﻣﻨﻬﺎ .
ﻳﻮﺳﻒ ﻣﺎ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺠﺪ ﺭﺑﻨﺎ ﻳﺤﻤﻴﻬﺎ .
ﺍﺣﺲ ﺍﺩﻡ ﺍﻧﻪ ﻋﻠﻲ ﻭﺷﻚ ﺍﻥ ﻳﻠﻜﻢ ﻳﻮﺳﻒ ﻟﻮ ﺗﻔﻮﻩ ﺑﻜﻠﻤﻪ ﺍﺧﺮﻯ .
ﻭﺍﺣﺴﺖ ﺍﺭﻭﺍ ﺍﻧﻬﺎ ﻋﻠﻲ ﻭﺷﻚ ﺧﻨﻖ ﻳﻮﺳﻒ ﺍﺫﺍ ﺍﻛﻤﻞ ﻣﺪﺡ ﺑﺼﺪﻳﻘﺘﻬﺎ .
ﺍﻣﺎ ﻳﺎﺭﺍ ﻓﻜﺎﻧﺖ ﻓﻲ ﻣﻮﻗﻒ ﻻ ﺗﺤﺴﺪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺗﺸﺘﻌﻞ ﻭﺟﻨﺘﻬﺎ ﺧﺠﻼ ﻭﻟﻢ
ﺗﺸﻌﺮ ﺑﺎﻯ ﺷﺊ ﺣﻮﻟﻬﺎ ﻣﻦ ﻓﺮﻁ ﺍﺭﺗﺒﺎﻛﻬﺎ
ﻭﺷﻌﺮﺕ ﺍﻧﻬﺎ ﺗﻮﺩ
متابعة القراءة