روايه احببتها ف اڼتقامي
المحتويات
ﻣﻔﻴﺶ ﻗﺮﺍﺭﺍﺕ ﻓﻴﻪ ﻧﺪﻡ ﻳﺎ ﺻﺎﺣﺒﻰ ﻭﺍﻟﺘﻒ
ﻳﻮﺳﻒ ﻟﻴﻐﺎﺩﺭ ﻟﻜﻨﻪ ﻋﺎﺩ ﻣﺮﻩ ﺍﺧﺮﻯ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻩ ﻋﻠﻰ ﻓﻜﺮﻩ ﻣﺮﺍﺗﻰ ﺍﻣﺎ ﻛﻠﻤﺘﻨﻰ ﻗﺎﻟﺘﻠﻰ ﺍﻥ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭﻩ ﻳﺎﺭﺍ ﺍﻟﻔﺮﺣﻪ ﻣﺶ ﺳﻴﻌﺎﻫﺎ
ﻭﺍﻧﻬﺎ ﺍﺗﻌﻠﻘﺖ ﺑﻴﻚ ﺟﺎﻣﺪ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺍﺳﺘﻔﺰﻩ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺑﺎﻟﻌﻨﻒ ﻣﻔﻴﺶ ﻓﺎﻳﺪﻩ ﺍﻟﻠﻰ
ﻓﻰ ﺩﻣﺎﻏﻪ ﻓﻰ ﺩﻣﺎﻏﻪ ﻭﻣﺼﻤﻢ
ﺑﻜﺖ ﺍﺭﻭﺍ ﻛﺎﻥ ﻻﺯﻡ ﺍﻗﻮﻝ ﻟﻴﺎﺭﺍ ﻋﻞ ﺍﻻﻗﻞ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺒﻘﻰ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﻫﻰ ﻣﻜﺎﻧﺘﺶ ﻫﺘﺒﻌﺪ ﻋﻨﻪ ﺑﺲ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻗﻞ ﻣﻜﻨﺘﺶ ﻫﺘﺘﻮﺟﻊ
ﺧﺎﻟﺺ . ﻭﺑﻜﺖ ﺑﺤﺮﻗﻪ .
ﺿﻤﻬﺎ ﻳﻮﺳﻒ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﻨﻬﺪ ﺑﻀﻴﻖ ﺍﺣﻨﺎ ﺳﺎﻛﺘﻴﻦ ﻏﺼﺐ ﻋﻨﻨﺎ ﻏﺼﺐ ﻋﻨﻨﺎ ﺍﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥ ﺍﺩﻳﺖ ﻭﻋﺪ ﻭﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭ ﺍﻧﻄﻖ ﺑﺤﺮﻑ
ﻭﺍﺣﺪ .
ﻳﻮﺳﻒ ﺑﻀﺤﻜﻪ ﺳﺎﺧﺮﻩ ﺍﺻﻠﻪ ﻏﻴﺮﺍﻥ ﻋﻠﻴﻬﺎ .
ﺍﺭﻭﺍ ﺑﺘﻤﻨﻰ ﺭﺑﻨﺎ ﻳﻨﻮﺭ ﺑﺼﻴﺮﺗﻪ ﻭﻳﻬﺪﻳﻪ ﻭﻳﺴﻌﺪﻫﻢ ﺳﻮﺍ ﻭﻳﺸﻴﻞ ﺍﻻﻓﻜﺎﺭ ﺍﻟﻬﺒﻠﻪ ﺩﻯ ﻭﺭﺑﻨﺎ ﻳﻘﻮﻯ ﻳﺎﺭﺍ ﻳﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺭﺏ .
ﻓﻰ ﺍﺣﺪ ﺍﻻﺭﻛﺎﻥ ﺑﺎﻟﻘﺎﻋﻪ ﻳﻘﻒ ﺍﺣﺪﻫﻢ ﻭﻳﺪﺧﻦ ﺑﺸﺮﺍﻫﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﻨﻈﺮ ﻻﺩﻡ ﺑﺤﻘﺪ ﻭﻛﺮﻩ ﻛﺎﻥ ﻳﻮﺩ ﺍﻥ ﻳﻨﻈﺮ ﻟﻴﺎﺭﺍ ﻫﻜﺬﺍ ﺍﻳﻀﺎ
ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻛﺎﻥ ﻳﻨﻈﺮ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﺑﺎﻧﺒﻬﺎﺭ ﺗﺎﻡ ﺍﻋﺠﺐ ﺑﻬﺎ ﺑﺠﻤﺎﻟﻬﺎ ﺍﻟﻬﺎﺩﺉ ﻣﻼﻣﺤﻬﺎ ﺍﻟﺠﺬﺍﺑﻪ ﺿﺤﻜﺘﻬﺎ ﺍﻟﺨﻼﺑﻪ ﺭﺩﻭﺩ ﺍﻓﻌﺎﻟﻬﺎ ﺍﻟﺘﻠﻘﺎﺋﻴﻪ
ﺍﻟﺒﺮﻳﺌﻪ ﻧﻈﺮﺍﺕ ﺍﻟﺤﺐ ﺍﻟﻠﺘﻰ ﺗﻐﻠﻒ ﻋﻴﻨﻬﺎ ﺟﺴﺪﻫﺎ ﺍﻟﻤﺜﻴﺮ ﻛﺎﻥ ﻳﻨﻈﺮ ﻟﻜﻞ ﺍﻧﺶ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻟﺬﻟﻚ ﺍﺿﺎﻑ ﻻﻧﺘﻘﺎﻣﻪ ﺍﻧﺘﻘﺎﻡ ﺟﺪﻳﺪ
ﺣﻘﻰ ﻣﻨﻚ ﺩﻟﻮﻗﺘﻰ ﺍﺻﺒﺮ ﻋﻠﻴﺎ ﺑﺲ ﺍﻣﺎ ﺑﻘﻰ ﻣﺮﺍﺗﻚ ﺍﻟﺤﻠﻮﻩ ﻫﺘﺒﻘﻰ ﻟﻴﺎ ﻭﺑﻴﻦ ﺍﻳﺪﻳﺎ ﻓﻰ ﻳﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻻﻳﺎﻡ ﻭﻭﻗﺘﻬﺎ ﺍﺑﻘﻰ ﺧﺪﺕ
ﺣﻖ ﺣﺒﻰ ﺍﻟﻠﻰ ﺿﻴﻌﺘﻪ ﺍﻧﺖ ﻭﺭﺑﻰ ﻣﺎ ﻫﺮﺣﻤﻚ ﻳﺎﺑﻦ ﺍﻟﺸﺎﻓﻌﻰ .
ﺍﺳﺘﻤﺮ ﺍﻟﺰﻓﺎﻑ ﺳﺎﻋﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻛﺎﺕ ﻭﺍﻟﻔﺮﺡ ﻭﺭﺃﻯ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﺍﻟﺤﺐ ﻓﻲ ﻋﻴﻮﻥ ﻛﻞ ﻣﻦ ﺍﺩﻡ ﻭﻳﺎﺭﺍ ﻭﺍﻃﻤﺄﻥ ﻗﻠﻮﺑﻬﻢ ﺑﺄﻧﻬﻢ ﻗﺪ
ﺍﻧﺘﻬﻲ ﺣﻔﻞ ﺍﻟﺰﻓﺎﻑ ﻭﺣﻲ ﺍﺩﻡ ﻭﻳﺎﺭﺍ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻭﺑﻜﺖ ﻳﺎﺭﺍ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻓﻲ ﺍﺣﻀﺎﻥ ﻭﺍﻟﺪﺗﻬﺎ ﻭﺻﺪﻳﻘﺘﻬﺎ ﻭﺍﺑﻴﻬﺎ ﻭﻭﺻﻲ ﻭﺍﻟﺪﻫﺎ ﺍﺩﻡ
ﻋﻠﻴﻪ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻭﻭﺩﻋﻮﺍ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻭﻏﺎﺩﺭﻭﺍ . ﻏﺎﺩﺭﻭﺍ ﺍﻟﻲ ﺣﻴﺎﻩ ﺍﻟﺠﺤﻴﻢ !!!!!!!.
ﺍﻟﻔﺼﻞ ١٤ ﺻﺪﻣﺔ
ﻭﻗﻔﻨﺎ ﺍﻟﺒﺎﺭﺕ ﺍﻟﻠﻰ ﻓﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺍﻧﺘﻬﺎﺀ ﺣﻔﻞ ﺍﻟﺰﻓﺎﻑ ﻭﺍﺳﺘﻌﺪﺍﺩ ﻳﺎﺭﺍ ﻭﺍﺩﻡ ﻟﺤﻴﺎﺗﻬﻢ ﺳﻮﻳﺎ
ﻓﻲ ﻣﺮﺳﻰ ﻣﻄﺮﻭﺡ .
ﻭﺻﻞ ﺍﺩﻡ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻔﻴﻼ ﺍﻟﺨﺎﺻﻪ ﺑﻴﻬﻢ . ﺩﻟﻒ ﺍﺩﻡ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻮﺍﺑﻪ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﻪ ﺍﻟﺘﻰ ﺗﻔﺼﻠﻬﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻰ ﺩﻟﻒ ﺍﻟﻰ ﺩﺍﺧﻞ
ﻋﺎﻟﻤﻬﻢ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﺛﻢ ﺑﻌﺪ ﻗﻠﻴﻞ ﺩﻟﻒ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻮﺍﺑﻪ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﻪ ﻟﻤﻨﺰﻟﻬﻢ ﻭﺻﻒ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﻩ ﺛﻢ ﺧﺮﺝ
ﻣﻨﻬﺎ ﻭﺍﺧﺮﺝ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﺐ ﺍﻟﺨﺎﺻﻪ
ﺑﻬﻢ ﻭﺧﺮﺟﺖ ﻳﺎﺭﺍ ﺍﻳﻀﺎ ﻭﻇﻠﺖ ﺗﺘﻄﻠﻊ ﺣﻮﻟﻬﺎ ﺑﺎﻧﺒﻬﺎﺭ ﺷﺪﻳﺪ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻔﻴﻼ ﻏﺎﻳﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ﺗﺤﻴﻂ ﺑﻬﺎ ﺣﺪﻳﻘﻪ ﻭﺍﺳﻌﻪ
ﺑﺎﻟﺤﺐ ﻭﺍﻟﺨﻮﻑ ﻭﺍﻟﻐﻀﺐ ﻭﺍﻟﻨﺪﻡ . ﺳﺎﺭﻭﺍ ﺳﻮﻳﺎ ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻠﻮﺍ ﺍﻟﻰ ﺑﺎﺏ
متابعة القراءة